أَلاَ يَا صَبَا نَجْدٍ مَتى هِجْتِ مِنْ نَجْدٍ لَقَدْ زَادَني مَسـراكِ وَجْداً عَلى وَجْدِ أأِن هَتَفَتْ وَرْقَاءُ في رَوْنَقِ الضُّحى عَلى فَنَنٍ غَضِّ النَّبَاتِ مِنَ الرَّنْدِ بَكيْتَ كَمَا يَبْكي الوَليدُ وَلَمْ تَكُنْ جَليداً وَأَبْدَيْتَ الَّذِي لَم تَكُن تُبْدِي
تعليقات
إرسال تعليق